الدنيا ليل ... محلاها كي تلقاني ساهر وحدي ... لاحس لابكاء لا جوجمة ، تسمع كان حس الكلافيا
محلاها وقت ترقد 20:00 تحلم والناس فايقة وتقوم 2:00 تسهر والناس راقدة ... محلاها كي مخك يسرح بعيد وبعيد ... محلاها كي تحس روحك مجوعة من التناقضات النفسية "فارح وحزين ، تاعب وناشط، متطرف ومتفتح "فكريا"... المهم مهما كانت رؤيتي في الليلة هذي مبهمة الا اني منشرح نوعا ما ... مانعرش علاش وليت نحب العزلة ... ولات عندي سناسة نشرب نسكافاي في الظلمة رشفة رشفة ونسرح بعـــــــــــــــــــــــــد ... الحمد لله سطرت هدف كبير في حياتي ، اما نتعب باش نكمل نوصلو وسبحان الله نلقاه جايني وحدو ... افكاري الان مبهمة ومشوشة "يمكن خاطر كي غير قمت من النوم" لكن حاس بنوع من الانتشاء مخلط برغبة في الانتقام ... انتقام من من او من ماذا هذاكا الي مافهمتوش ... نشوف في الحروف تتكتب ومانيش مكونترولي صوابعي تقول موش انا نكتب تقول موش انا نخمم تقول موش انا نعبر ... فقط الي نعرفو الى ناحية جديدة من شخصيتي بدات تطفوا على السطح ... شخصية ساسعى .الي ان ادفنها قبل ان ترى النور ... شخصية تخوفني برشا
نحب نبكي مرات ... قالولي البكاء يخفف شوية مالوجيعة وصديق الوحدة ... قاتلي عيني الراجل ماتدمع عينو والمشاكل ماطيحوا ... ميسالش اشكي لقلبك يسمعك ... مشيتلوا نلقاه مسكين "شاب وعينيه محوقين من البكاء" ... قتلوا شبيك كبير في العمر وانا مافتش 25 سنة ؟؟؟ شبيك كلك سيكاتريسات ؟؟؟ شبيك حزين ... قالي
انت السبب ... تتوجع وماتظهرش ... تتعب وماتشكيش ... تعاني وماتبكيش ... وخايف لي يجيك نهار وتتطرشق يفيض الكاس وتولي الامك حقد علي وجعوك و وجعوا دارك وهملوا بوك ... وييولي الانتقام بين عينك واضح وبيدك تاخو الثار... تنهدت
وزيد تنهدت ... وتخيلت يدي بدم عدوي ... في بالي باش نتفجع ونخاف ... اما لقيت في الدم راحة ضمير وبرودة بشكل رهيب ... فهل يكون هذا بداية التطرف "الفكري"؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق